علم التجويد
فضله:من أشرف العلوم لانه متعلق بكتاب الله
واضعه: واضعه من الناحية العملية هو النبي صلى الله عليه وسلم ومن ناحية وضع قواعده فهو "الخليل بن أحمد الفراهيدي" وغيره من أئمة القراءة واللغة.
غايته: صون اللسان من اللحن(الميل من عن الصواب الى الخطا) في القرآن وهونوعان:
- جلي: وهو ما كان بسبب مخالفة القواعد العربية كاستبدال حرف بحرف أو حركة بحركة وسمي جليا لاشتراك علماء التجويد وغيرهم من المثقفين في ادراكه وحكمه التحريم اتفاقا
- خفي: وهو ما كان بسبب مخالفة قواعد التجويد كترك الغنة وقصر المدود وسمي خفيا لاختصاص علماء التجويد دون غيرهم وحكمه التحريم على الراجح وقيل الكراهية.
كيفيته: يتم برياضة اللسان وكثرة تمرينه وتكرار اللفظ لاتقان تلاوته ولا يتم ذلك الا بالأخذ والتلقي عن الشيوخ المتخصصين في هذا العلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق